بعدما خفتت عنه أضواء الإعلام والكاميرات، وأفُل نجمه في سماء الشهرة والخوارق، اختفى المدعو مكي الصخيرات من الواجهة وانقطعت أخباره، فاسحة المجال للمزيد من الإشاعات والروايات حوله، وهو الرجل، الذي كان ولا يزال ظهوره يطرح العديد من علامات الاستفهام.
المشهد اليوم يختلف نوعا ما عن بدايات سيد “الخوارق والطاقات”، فالرجل الذي شوهد في بلدان عدة يلوّح بيديه أمام جماهير أجنبية تبتغي “بركته المزعومة”، عاد إلى ضيعته لاسقبال زوار قلَّ عددهم كثيرا عما كان عليه من قبل..أشخاص يحذوهم الأمل في الشفاء وزوال الكرب. اليوم 24
اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)