في تطور جديد لملف اعتقال مسيرة لدار للضيافة بمراكش بسبب ظهورها في شريط فيديو إباحي، تبين أن الشريك الذي ظهر برفقة المرأة في الفيديو البورنوغرافي وهما يمارسان الجنس، ليس سوى زوجها.
وأظهرت التحقيقات أن الرجل، وهو عراقي الجنسية، قام بتصوير معاشرته لزوجته، ثم نشر الفيديو على موقع بورنوغرافي عالمي، قبل أن يختفي عن الأنظار.
وانتشر الفيديو بشكل سريع بمراكش وتم تناقله عبر برامج المحادثات كفايسبوك وسكايب وواتساب بين سكان المدينة الحمراء، ما أدى إلى توصل أسرة مديرة دار الضيافة بمقطع الفيديو الذي يظهرها في أوضاع جنسية مثيرة. Le360
اكتب ملاحظة صغيرة عن التعليقات المنشورة على موقعك (يمكنك إخفاء هذه الملاحظة من إعدادات التعليقات)